Event photos

Our Youtube Channel

اعتقلت وكالة الهجرة الأمريكية الأكاديمية التركية رميساء أوزتورك، طالبة الدكتوراه في جامعة "تافتس" بمدينة بوسطن، لمجرّد دعمها للقضية الفلسطينية. ورغم اعتراض الجامعة، واستنكار حكومة #تركيا، إلا أن سلطات الأمن الداخلي الأمريكي تمضي قدمًا في خطوات الترحيل، غير آبهةٍ بحرية الرأي، ولا بحرمة الحرم الأكاديمي، ولا حتى بالعلاقات الدولية. ما يحدث لا يؤكد فحسب إلى الانحياز التام للإدارة الأمريكية الحالية لصالح الكيان الصهيوني، بل يكشف عن عداءٍ متصاعدٍ لكل ما هو عربي أو مسلم. فهل تزال بعض حكوماتنا مصرة على ضخّ تريليونات الدولارات في بلدٍ قد يعتقل مواطنيها أو يُصادر أموالهم لمجرّد مواقفهم الأخلاقية من قضية فلسطين؟ أليس هذا مقامرة خطيرة بثروات الشعوب؟ أليس من الحكمة أن يُراجع صانعو القرار حساباتهم، ويُعيدوا تقييم أولوياتهم، قبل أن تطال أذرع القمع الأمريكية مواطنيها وأموالها في لحظة لا يُحمد عقباها؟
أمريكا تعتقل أكاديمية تركية لمجرد التعاطف مع فلسطين
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLmJJN0IxaUY4R3hz
كرر الرئيس #السيسي مؤخرًا في عدة مناسبات دعوته لرجال الدولة ولحاشيته بعدم القلق! فهل هناك حالة قلق شديد داخل دوائر الحكم؟ والغريب أنه لا يُقدّم تقييمًا موضوعيًا للأوضاع، بل يكتفي بالقول إن "الله لن يضيعهم". لكن أليس خذلان أهل #غزة، وتفشي الظلم، واعتقال النساء، ونهب المال العام، واستشراء الفساد، ونشر الفجور في رمضان، وإغلاق منابر الدعوة، أمورًا تدعو لمزيد من القلق ومن تخلي الله عن #مصر؟ وكيف يُطمئن الرئيس أنصاره بأن الله في صفهم، وسنن الله لا تنصر الفساد ولا تؤيد الظالمين؟ #ليلة_القدر #رمضان_كريم
لماذا يُصر الرئيس على طمأنة حاشيته؟
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLnRUQlFFa0JmQzlr
يُقال إن هذا الحوار دار بين الصحفي الشهيد #حسام_شبات وتلك الفتاة، قبل ساعات قليلة من استشهاده. الشهيد حسام، لم يتجاوز ٢٣ من عمره، ويمتلك من القدرات والمؤهلات ما يفتح له أبواب العمل في أي مكان خارج #غزة، لكنه آثر أن يبقى بين أهله، شاهداً على آلامهم، ناقلاً بصوته وعدسته معاناة شعبه. والأعجب، تلك الفتاة الصغيرة التي وقفت أمامه بابتسامتها الواثقة، رغم أنها ابنة بيئة أنهكتها المجازر، وشهدت أكثر من 51 ألف شهيد، ومئات الآلاف من الجرحى، وقرابة عامين من القصف والدمار والمآسي. ومع كل هذا، لم تُطفأ فيها جذوة الطموح، ولم تُغلق أبواب الأمل، بل بقيت تتطلع إلى المستقبل بإصرار منقطع النظير، وابتسامة تهزم بها اليأس. هذا الجيل – جيل الشهداء والصامدين – هو جيل النور الذي وُلد في أحلك الظلمات، وتربى على الكرامة في زمن الخذلان. جيل نثق أنه سيكون فاتحة النصر، ومشرق الفجر بإذن الله.
الشهيد الصحفي حسام شبات قبل ساعات من استشهاده
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLl9ubkpveE1mTERv
لا أفهم سر هذا الاهتمام لمفاجئ من الرئيس #السيسي بالدراما المصرية، والأعجب أن تأتي انتقاداته اللاذعة للمحتوى الفني من إنتاج شركة "المتحدة" التي تتبع بشكل مباشر جهاز المخابرات العامة! فإن كان الرئيس يرى أن هذا المحتوى لا يُعبّر عن قيم #مصر أو لا يخدم الرؤية التي يسعى لترسيخها، أفليس الأولى أن يوجّه ملاحظاته مباشرة إلى الجهات المعنية، وعلى رأسها رئيس جهاز المخابرات؟ أليس من الأجدر بالرئيس بدلاً من التصريحات الإعلامية، أن يُخاطب العميد #محمود_السيسي ، الذي يُقال إنه الرجل الأقوى داخل الجهاز وصاحب الكلمة العليا في إدارة تلك الملفات الحساسة، والممسك بخيوط اللعبة من خلف الستار؟ هذه الازدواجية بين التصريحات العلنية والواقع التنفيذي تثير علامات استفهام!! @EGPresidency_AR @AlsisiOfficial
لماذا ينتقد الرئيس دراما من إنتاج رجاله؟
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLkZZcUx0MHpGM29j
بكل أسف، وقفت تلك السيدة – التي لا نعلم عنها شيئًا ولا عن صفتها – تتحدث باسم المرأة المصرية، فتغنّت أمام الرئيس #السيسي بكلمات لا تمت إلى الشعر بصلة، تحمل من الابتذال وسوء اختيار الألفاظ ما يعكس استهانةW بالعقول، وقد جمعت في حديثها بين النفاق الفجّ في المعنى، والانحدار في المبنى، فكانت مثالًا على الإسفاف الرخيص المغلّف بادّعاء الوطنية. لكن، هل هذه حقًا هي صورة المرأة المصرية؟ - المرأة المصرية هي تلك التي تصحو مبكرًا، تجوب الأسواق باحثة عن أقل الأسعار لتُطعم أبناءها في ظل غلاءٍ مستعر، وأزمةٍ اقتصادية طاحنة، لا تكاد تترك لها خيارًا إلا بالصبر والكفاح. - المرأة المصرية هي التي تعمل في أكثر من وظيفة، أو تلجأ لمهن شاقة لتوفير لقمة العيش، وتحمل على عاتقها مسؤوليات بيتها وأبنائها. - المرأة المصرية هي التي لا تجد وسيلة نقل آدمية تحميها من التحرش أو الامتهان. - المرأة المصرية هي التي تُهان صورتها في الدراما التي تنتجها أجهزة الدولة، فتُختزل في صورة راقصة أو امرأة لعوب أو ساقطةً أو هامشيةً تافهة. - المرأة المصرية هي من تناضل لتعليم أطفالها في منظومة تعليمٍ فاشلة ، فتضطر أن تقوم بوظيفة المدرسة ليلاً فتذاكر لأبنائها بدلاً من أن تستمتع بهم. - المرأة المصرية هي من لها ابنٌ معتقل أو زوجٌ مغيَّب، ومن تتعرض في أحيانٍ كثيرة إلى الصبر على تحرش أمين شرطة أو تجاوز ضابط، وهي لا تملك حيلةً ولا قوة. - المرأة المصرية هي من لا تجد مستشفى نظيفًا تتعالج فيه إن مرضت، و هي من لا يكفيها المعاش لتعيش بكرامة حين تتقدم في السن. تلك هي المرأة المصرية الحقيقية: الصامدة، المكافحة، المظلومة في وطنها، وليست تلك التي تتصدر الشاشات لتوزّع كلمات التزلف والتصفيق، متحدثةً باسم من لا تمثل. فرفقًا بالمرأة المصرية، وحرامٌ أن يُغتال وجهها الحقيقي أمام الكاميرات! #السيسي #يوم_المرأة_العالمي @AlsisiOfficial @EGPresidency_AR
هذه ليست المرأة المصرية التي نعرفها
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLnk5TXVOa2k2Ml9B
يصر السيد الرئيس على تكرار الرواية التي تصوِّر ثورة 25 يناير كـ"مؤامرة" استهدفت الدولة المصرية، وكأن الأوضاع قبل الثورة كانت مثالية، والعدل سائد، والمواطنون في رفاهية!! لكن الغريب أن الرئيس #السيسي، في أحاديث أخرى، يؤكد أنه تسلَّم #مصر "دولة فاشلة" أو "شبه دولة" على حد تعبيره. فأي الروايتين نصدق؟ إذا كانت #مصر في عام 2011 "شبه دولة"، كما يصفها الرئيس، والأوضاع في منتهى السوء، أفلم يكن من حق الشعب المصري أن يثور ضد هذا الواقع المتردي؟ أم أن الهدف من هذه الروايات المتناقضة هو ترسيخ فكرة أن على المواطن أن يسمع ويطيع دون أن يرفع صوته، مهما بلغت درجة الظلم أو التدهور؟
لماذا يردد الرئيس أن ثورة يناير مؤامرة؟
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLkdNWnFFSTFwV2Qw
مشاهد التدافع والفوضى اي خلال الإفطار الجماعي الذي نظمته محافظة #الفيوم، لا تُعبر بحال عن حقيقة الشعب المصري، ولا يمكن أن تُفسَّر أنها دليل همجيته أو جوعه.. هذا سلوك طبيعي لأي تجمع بشري بين كل الشعوب في ظل سوء الإدارة وغياب التنظيم. المسؤولية تقع على عاتق المنظمين، وعلى رأسهم المحافظ، الذين أخفقوا في توفير الحد الأدنى من النظام تاركين المواطنين الصائمين جوعى في عشوائيةٍ بالغة.. الشعب المصري ظُلم كثيرًا بسبب الفاشلين الذين يتولون المسؤوليات فيه.. #مصر #السيسي
الفوضى في إفطار محافظة الفيوم ... سلوك شعب أو أزمة إدارة؟
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLm9Oc2tiSlNuZlEw
اهتمام الرئيس #السيسي المفرط بالمؤسسة العسكرية، وعقده لقاءات دورية مع قادتها وزياراته المتكررة للمؤسسات التابعة لها، مقابل ندرة لقاءاته مع باقي فئات الشعب، ليس أمرًا عشوائيًا أو غير مقصود، بل ينبع من وجهة نظري لعدة أسباب استراتيجية وسياسية وأمنية، أبرزها: 1. ضمان الولاء المطلق من الجيش يدرك الرئيس أن بقاءه في السلطة مرهونٌ بولاء #الجيش. فمنذ وصوله إلى الحكم، اعتمد على المؤسسة العسكرية كركيزة أساسية لحكمه، ومنحها الامتيازات الاقتصادية والسياسية لضمان ولائها، ولذلك فهو يعمل على تعزيز الروابط مع القيادات العسكرية بشكل مستمر، ليضمن عدم ظهور أي انشقاقات أو تهديدات داخلية من المؤسسة التي أوصلته إلى الحكم. 2. الخوف من أي تحرك داخل المؤسسة العسكرية التاريخ المصري يشهد بأن معظم التغيرات السياسية الكبرى حدثت من داخل #الجيش نفسه، سواء في ثورة 1952، أو عزل الرئيس محمد نجيب، أو اغتيال الرئيس السادات، أو حتى الإطاحة بالرئيس مبارك ثم بالرئيس محمد مرسي. و يدرك الرئيس #السيسي ذلك جيدًا، لذا فهو يسعى إلى إبقاء #الجيش تحت سيطرته التامة، ومراقبة قياداته، وتحصين نفسه ضد أي محاولات انقلابية عبر الزيارات واللقاءات المستمرة، مما يعزز شعوره بالأمان داخل المؤسسة العسكرية. 3. تحويل الجيش إلى نخبة اقتصادية مستفيدة من النظام لم يكتفِ الرئيس بإبقاء #الجيش مؤسسة عسكرية، بل حوَّله إلى قوة اقتصادية ضخمة تسيطر على مشاريع البنية التحتية، والطرق، والإسكان، والصناعات الغذائية، وحتى التعليم والصحة. وهذه الشبكة الاقتصادية المعقدة جعلت القيادات العسكرية أكثر ارتباطًا بمصالح النظام، وبالتالي فإن لقاءاته المتكررة مع العسكريين هي إدارة مستمرة لهذا النفوذ الاقتصادي، لضمان استمرار ولائهم له وعدم خروج أي طرف عن الخط المرسوم. 4. خلق طبقة حاكمة بديلة عن النخب المدنية في العادة، يكون للحكام تحالفات مدنية مع رجال الأعمال، والمثقفين، والأكاديميين، والقضاة، والزعامات الدينية، لكن الرئيس #السيسي هدم كل هذه الطبقات التقليدية واستبدلها بنخبة عسكرية. لذلك، فإن لقاءاته المتكررة مع قيادات #الجيش_المصري تأتي ضمن إستراتيجية خلق "طبقة حاكمة" جديدة، يكون فيها القرار السياسي والاقتصادي بيد القيادات العسكرية بدلاً من السياسيين التقليديين. 5. تهميش القوى المدنية وإضعافها في المقابل، نجد الرئيس يتجنب التواصل المنتظم مع باقي فئات المجتمع، وخاصة المعارضة السياسية، والنقابات، والعمال، والمثقفين، وحتى رجال الأعمال، وذلك لأن وجودهم يمثل تهديدًا لحكمه، أو لأن مطالبهم تتعارض مع سياساته السلطوية. ولذا فإن قلة لقاءاته بهذه الفئات تعكس إستراتيجية التهميش المتعمدة، حيث يسعى إلى إفراغ المجال السياسي من أي بدائل مدنية، وتركيز السلطة بالكامل في يد العسكريين. 6. إدارة الأزمات الداخلية والخارجية من خلال الجيش في أوقات الأزمات، يعتمد الرئيس #السيسي على #الجيش لإدارة الملفات الحساسة، سواء في الأزمات الاقتصادية، أو النزاعات الإقليمية مثل ملف سد النهضة، أو حتى ضبط الأمن الداخلي. لذا، فإن لقاءاته المستمرة بقيادات الجيش تأتي ضمن آلية صنع القرار الفعلية، حيث باتت المؤسسة العسكرية هي الذراع التنفيذي الأول في البلاد. 7. استعراض القوة وإرسال رسائل للداخل والخارج الظهور المتكرر للرئيس وسط العسكريين يرسل رسالة مزدوجة: للداخل: أنه يحكم بدعم الجيش الكامل، وبالتالي فإن أي محاولة لمعارضته ستُواجَه بالقوة. للخارج: أن نظامه مستقر، وأن الجيش متماسك خلفه، مما يقلل احتمالات أي اضطرابات قد تؤثر على المصالح الإقليمية والدولية. الخلاصة أن الرئيس يعتمد على المؤسسة العسكرية كقاعدة دعم وحيدة في ظل انعدام أي حاضنة سياسية أو شعبية قوية له، بينما يهمِّش باقي أطياف المجتمع، خشية أن تتحول إلى قوى معارضة قادرة على إحداث تغيير حقيقي.
لماذا لا يلتقي الرئيس السيسي إلا بالعسكريين؟ سر اللقاءات المتكررة للمؤسسات العسكرية
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLjdpZUFmTU9DZ2V3
تكرار الرئيس #السيسي الادعاء أن اتفاقية كامب ديفيد بين #مصر و #إسرائيل جلبت السلام والرخاء ليس مجرد خطاب دعائي، بل هو جزء من استراتيجية متكاملة تهدف إلى تبرير السلطة، وكسب الشرعية الدولية، وإخفاء الأزمات الداخلية، وضمان استمرار التحالفات مع الغرب ومع إسرائيل ومع بعض الحكومات العربية الموالية لها. ولكن الحقيقة التي لا يمكن إخفاؤها هي أن السلام الحقيقي لم يتحقق، والرخاء لا يزال بعيد المنال، والمواطن المصري والأمن القومي المصري والعربي هم أكبر من يدفع ثمن هذه الأوهام. ملاحظة جانبية: رجاء من مستشاري نصيحته بتغيير أسلوب أدائه فهناك فرق كبير بين ما يناسب خشبة المسرح وما يلائم مقام الرئاسة.
لماذا يصر الرئيس السيسي على ترديد وهم أن السلام والرخاء تحقق بعد اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل؟
YouTube Video VVUzY3o4dWtDcDl2QXN5YkNINGpabUJnLmZkSEdNeUE0M2Jj
Load More... Subscribe